محتجات/ون في وسط بيروت ضد تكليف حسان دياب
في 19 كانون الأول 2019، أعلن رئيس الجمهورية ميشال عون عن تكليف الوزير السابق حسان دياب (كان وزيراً للتربية والتعليم في حكومة نجيب ميقاتي في العام 2011) بتشكيل الحكومة الجديدة. حصل دياب على 69 صوتاً في الاستشارات النيابية، وكان من أبرز الأحزاب السياسية التي صوّتت له: حزب الله، حركة أمل والتيار الوطني الحر. بعد أيّام من هذا التكليف، تحديداً الأحد 22 كانون الأول، خرجت الاحتجاجات إلى الشارع. تمّت الدعوة إلى الاعتصام في بيروت. ضيّق الجيش، عند حاجز المدفون، على محتجات/ين من طرابلس قادمين للاعتصام في وسط بيروت. أمّا في ساحتي الشهداء ورياض الصلح، فتجمّع عدد من المحتجات/ين رافعين هتافات مُعترضة على تكليف دياب تأليف الحكومة، مطالبين بسقوط النظام بكلّ أحزابه “كلن يعني كلن”.”
محتجات/ون في وسط بيروت ضد تكليف حسان دياب
في 19 كانون الأول 2019، أعلن رئيس الجمهورية ميشال عون عن تكليف الوزير السابق حسان دياب (كان وزيراً للتربية والتعليم في حكومة نجيب ميقاتي في العام 2011) بتشكيل الحكومة الجديدة. حصل دياب على 69 صوتاً في الاستشارات النيابية، وكان من أبرز الأحزاب السياسية التي صوّتت له: حزب الله، حركة أمل والتيار الوطني الحر. بعد أيّام من هذا التكليف، تحديداً الأحد 22 كانون الأول، خرجت الاحتجاجات إلى الشارع. تمّت الدعوة إلى الاعتصام في بيروت. ضيّق الجيش، عند حاجز المدفون، على محتجات/ين من طرابلس قادمين للاعتصام في وسط بيروت. أمّا في ساحتي الشهداء ورياض الصلح، فتجمّع عدد من المحتجات/ين رافعين هتافات مُعترضة على تكليف دياب تأليف الحكومة، مطالبين بسقوط النظام بكلّ أحزابه “كلن يعني كلن”.”