اعتصام في حلبا
في 21 تشرين الأول 2019، دعي إلى الإضراب العام، الذي بدأ بقطع الطرقات الأساسية والفرعية فجراً، وإغلاق المحلات التجارية أبوابها (كان التزام المحلات في محافظة بعلبك الهرمل واسعاً). قطع المحتجات/ون الطريق الدولية التي تربط بين بيروت ومناطق الكحالة، عاليه، بحمدون وصوفر&hellip واستخدم الجيش القوة لفتحها في العديد من المناطق. في طرابلس، تمّ اقتلاع أجهزة الباركميتر”. لم يخلُ هذا اليوم من اعتداءات شبيحة حركة أمل على المحتجات/ين في بنت جبيل والطيونة.
أمّا في بيروت، فتجمّع المحتجات/ون أمام مصرف لبنان في الحمرا وامتلأت الساحات، وكان لشبيحة حزب الله وحركة أمل محاولة للتسلّل إلى ساحة الشهداء بهدف الإعتداء على الموجودين.”
اعتصام في حلبا
في 21 تشرين الأول 2019، دعي إلى الإضراب العام، الذي بدأ بقطع الطرقات الأساسية والفرعية فجراً، وإغلاق المحلات التجارية أبوابها (كان التزام المحلات في محافظة بعلبك الهرمل واسعاً). قطع المحتجات/ون الطريق الدولية التي تربط بين بيروت ومناطق الكحالة، عاليه، بحمدون وصوفر&hellip واستخدم الجيش القوة لفتحها في العديد من المناطق. في طرابلس، تمّ اقتلاع أجهزة الباركميتر”. لم يخلُ هذا اليوم من اعتداءات شبيحة حركة أمل على المحتجات/ين في بنت جبيل والطيونة.
أمّا في بيروت، فتجمّع المحتجات/ون أمام مصرف لبنان في الحمرا وامتلأت الساحات، وكان لشبيحة حزب الله وحركة أمل محاولة للتسلّل إلى ساحة الشهداء بهدف الإعتداء على الموجودين.”