اطلاق النار على المحتجين على طريق المطار
في 17 تشرين الأول 2019، عمّت الاحتجاجات مختلف المناطق اللبنانية، بعد اقتراح فرض ضرائب على خدمة الواتسآب”، البنزين والتبغ. نزل المحتجات/ون بأعداد كبيرة إلى الساحات في بيروت، بعلبك، النبطية، طرابلس، كفررمان، صيدا، عاليه وبيت الدين&hellip
في طرابلس، تمّت إزالة صور السياسيين المرفوعة في الأماكن العامّة، كما تمّ إحراق صور كلّ من رئيس الجمهورية ميشال عون والوزير السابق جبران باسيل. أمّا في النبطية، فتوجّه المحتجات/ون إلى منزل النائب ياسين جابر، وإلى مكاتب كلّ من النائبين هاني قبيسي ومحمد رعد ونزعوا اللافتات التي تحمل أسمائهم في محاولة للتعبير عن غضبهم واعتراضهم. في نفس الليلة، جرت محاولة اقتحام مبنى سراي النبطية بينما احتشد المحتجات/ون في بنت جبيل أمام مبنى السراي البلدي. كما تمّ نصب الخيم في كفررمان والجيّة.
تمّت مواجهة المحتجات/ين بالعنف والقمع في أكثر من منطقة. في بحمدون مثلاً، حاول عنصر من الجيش اللبناني دهس من حاولوا قطع الطريق. أمّا في بيروت، فقام المحتجات/ون باعتراض موكب لوزير التربية أكرم شهيب، فاعتدى عليهم الحراس وأطلقوا الرصاص.”
اطلاق النار على المحتجين على طريق المطار
في 17 تشرين الأول 2019، عمّت الاحتجاجات مختلف المناطق اللبنانية، بعد اقتراح فرض ضرائب على خدمة الواتسآب”، البنزين والتبغ. نزل المحتجات/ون بأعداد كبيرة إلى الساحات في بيروت، بعلبك، النبطية، طرابلس، كفررمان، صيدا، عاليه وبيت الدين&hellip
في طرابلس، تمّت إزالة صور السياسيين المرفوعة في الأماكن العامّة، كما تمّ إحراق صور كلّ من رئيس الجمهورية ميشال عون والوزير السابق جبران باسيل. أمّا في النبطية، فتوجّه المحتجات/ون إلى منزل النائب ياسين جابر، وإلى مكاتب كلّ من النائبين هاني قبيسي ومحمد رعد ونزعوا اللافتات التي تحمل أسمائهم في محاولة للتعبير عن غضبهم واعتراضهم. في نفس الليلة، جرت محاولة اقتحام مبنى سراي النبطية بينما احتشد المحتجات/ون في بنت جبيل أمام مبنى السراي البلدي. كما تمّ نصب الخيم في كفررمان والجيّة.
تمّت مواجهة المحتجات/ين بالعنف والقمع في أكثر من منطقة. في بحمدون مثلاً، حاول عنصر من الجيش اللبناني دهس من حاولوا قطع الطريق. أمّا في بيروت، فقام المحتجات/ون باعتراض موكب لوزير التربية أكرم شهيب، فاعتدى عليهم الحراس وأطلقوا الرصاص.”