تحطيم واجهة بنك الإمارات ولبنان في صيدا
في 28 نيسان 2020، وعلى إثر استشهاد فواز السمان (27 نيسان) في طرابلس برصاص الجيش، وجهت دعوات للنزول إلى الشارع في جميع المناطق، حيث قام محتجات/ون بإضاءة الشموع في الهرمل وحاصبيا وبعقلين. كما قاموا بتحطيم واجهات بعض المصارف ورميها بالمولوتوف في النبطية وصيدا وبيروت وفرن الشباك.
وفي اليوم نفسه، اعتدى الجيش والقوى الأمنية على محتجات/ين في الناعمة وصيدا وبيروت، كما حاول شبيحة حركة أمل الاعتداء عليهم في الرينغ.
وبعد انتهاء تشييع السمان، الذي شهد مشاركة محتجات/ين من مختلف المناطق، حطم محتجات/ون عدداً من المصارف وأحرق بعضها الآخر. وفي محاولته لإنهاء التحرك، ألقى الجيش القنابل المسيلة للدموع واستعمل الرصاص الحي والمطاطي، ودهس سيارة مدنية بدبابة ما أدى إلى إصابة 36 محتجاً، وقام بعدد من المداهمات واعتقل عدداً من المحتجات/ين بسبب مشاركتهم في احتجاجات ليلة 27 نيسان.
تحطيم واجهة بنك الإمارات ولبنان في صيدا
في 28 نيسان 2020، وعلى إثر استشهاد فواز السمان (27 نيسان) في طرابلس برصاص الجيش، وجهت دعوات للنزول إلى الشارع في جميع المناطق، حيث قام محتجات/ون بإضاءة الشموع في الهرمل وحاصبيا وبعقلين. كما قاموا بتحطيم واجهات بعض المصارف ورميها بالمولوتوف في النبطية وصيدا وبيروت وفرن الشباك.
وفي اليوم نفسه، اعتدى الجيش والقوى الأمنية على محتجات/ين في الناعمة وصيدا وبيروت، كما حاول شبيحة حركة أمل الاعتداء عليهم في الرينغ.
وبعد انتهاء تشييع السمان، الذي شهد مشاركة محتجات/ين من مختلف المناطق، حطم محتجات/ون عدداً من المصارف وأحرق بعضها الآخر. وفي محاولته لإنهاء التحرك، ألقى الجيش القنابل المسيلة للدموع واستعمل الرصاص الحي والمطاطي، ودهس سيارة مدنية بدبابة ما أدى إلى إصابة 36 محتجاً، وقام بعدد من المداهمات واعتقل عدداً من المحتجات/ين بسبب مشاركتهم في احتجاجات ليلة 27 نيسان.