إسعاف محتج في زقاق البلاط
في 11 شباط 2020، عقد مجلس النواب جلسة منح الثقة لحكومة حسان دياب، وسط رفض شعبي. وبهدف منع انعقادها، أغلق محتجات/ون جميع الطرقات المؤدية إلى مجلس النواب.
في المقابل، اعتدت القوى الأمنية والجيش عليهم لمنعهم من تسكير الطرقات، مستخدمة خراطيم المياه والقنابل المسيلة للدموع والضرب المباشر، وتحديداً عند اعتراضهم موكب الوزير دميانوس قطار في زقاق البلاط، وموكب أحد النواب. وتكرر المشهد في القنطاري أيضاً. وقد تمكن 84 نائباً (من أصل 128) من حضور الجلسة، ومنح 63 منهم الثقة لحكومة دياب.
واعتدى شبيحة حركة أمل على المحتجات/ين في زقاق البلاط، بإستخدام الحجارة والرصاص الحي.
وتمكن المحتجات/ون من إزالة الجدار الإسمنتي بالقرب من جريدة النهار. وأحرقوا في وقت لاحق مكاتب بنك لبنان والمهجر في وسط بيروت.
وفي مينا الحصن، اعترض المحتجات/ون سيارة النائب سليم سعادة برمي الحجارة، ما أدى إلى إصابته وتضرر السيارة.
وفي حصيلة اليوم، اعتقل 7 محتجات/ين نقلوا إلى ثكنة الحلو، وقد أفرج عنهم في اليوم نفسه، باستثناء واحد، أطلق سراحه في اليوم التالي. ووفق الصليب الأحمر، نقلت الفرق الإسعافية 45 جريحاً إلى المستشفيات، وعالجت 328 مصاباً في المكان.
وفي اليوم التالي، أوقفت مخابرات الجيش 10 محتجين من صيدا، لمشاركتهم في الاحتجاجات أمام مجلس النواب.
إسعاف محتج في زقاق البلاط
في 11 شباط 2020، عقد مجلس النواب جلسة منح الثقة لحكومة حسان دياب، وسط رفض شعبي. وبهدف منع انعقادها، أغلق محتجات/ون جميع الطرقات المؤدية إلى مجلس النواب.
في المقابل، اعتدت القوى الأمنية والجيش عليهم لمنعهم من تسكير الطرقات، مستخدمة خراطيم المياه والقنابل المسيلة للدموع والضرب المباشر، وتحديداً عند اعتراضهم موكب الوزير دميانوس قطار في زقاق البلاط، وموكب أحد النواب. وتكرر المشهد في القنطاري أيضاً. وقد تمكن 84 نائباً (من أصل 128) من حضور الجلسة، ومنح 63 منهم الثقة لحكومة دياب.
واعتدى شبيحة حركة أمل على المحتجات/ين في زقاق البلاط، بإستخدام الحجارة والرصاص الحي.
وتمكن المحتجات/ون من إزالة الجدار الإسمنتي بالقرب من جريدة النهار. وأحرقوا في وقت لاحق مكاتب بنك لبنان والمهجر في وسط بيروت.
وفي مينا الحصن، اعترض المحتجات/ون سيارة النائب سليم سعادة برمي الحجارة، ما أدى إلى إصابته وتضرر السيارة.
وفي حصيلة اليوم، اعتقل 7 محتجات/ين نقلوا إلى ثكنة الحلو، وقد أفرج عنهم في اليوم نفسه، باستثناء واحد، أطلق سراحه في اليوم التالي. ووفق الصليب الأحمر، نقلت الفرق الإسعافية 45 جريحاً إلى المستشفيات، وعالجت 328 مصاباً في المكان.
وفي اليوم التالي، أوقفت مخابرات الجيش 10 محتجين من صيدا، لمشاركتهم في الاحتجاجات أمام مجلس النواب.