Skip to content

هجوم عناصر مكافحة الشغب على المحتجات/ين أمام المصارف في الحمرا

في 14 كانون الثاني 2020، انطلقت مسيرة من الرينغ باتجاه مصرف لبنان في الحمرا. هتافات ضد حاكم المصرف رياض سلامة والسلطة السياسية، ثمّ قطع للطريق ثمّ تجاوز بعض المحتجات/ين الشريط الشائك ودخلوا إلى باحة المصرف. تحوّلت هذه الليلة إلى ليلة المصارف” في الحمرا.
أطلقت القوى الأمنية وعناصر مكافحة الشغب العنان لقمعها وقنابلها المسيّلة. فأطلق المحتجات/ون غضبهم على البنوك في شارع الحمرا. ليلة من الغضب العارم، تمّ خلالها تكسير كاميرات المراقبة الخاصة بالبنوك، الواجهات والصرافات الآلية. توسّع الغضب وطال بعض مكنات “الباركميتر” في الشارع. حاول المحتجات/ون مواجهة عنف القوى الأمنية، فانتهت الليلة باعتقال نحو 58 شخصاً ونقل 20 إصابة إلى المستشفيات، عدا عن الإصابات بضيق التنفّس والاختناق. بعد انتهاء المواجهات، تحوّل المحتجات/ون إلى مخفر الرملة البيضا ومخفر الجميزة للمطالبة بالإفراج عن المعتقلات/ين. وتوجّهت مجموعات أخرى للاحتجاج في الرينغ وإضرام النار في مدخل جمعية المصارف في الجميزة. وفي الليلة نفسها، أطلق سراح البعض، لكن أغلبية المعتقلات/ين نقلت إلى ثكنة الحلو.”

كود تضمين الفيديو

هجوم عناصر مكافحة الشغب على المحتجات/ين أمام المصارف في الحمرا

كود تضمين الفيديو

في 14 كانون الثاني 2020، انطلقت مسيرة من الرينغ باتجاه مصرف لبنان في الحمرا. هتافات ضد حاكم المصرف رياض سلامة والسلطة السياسية، ثمّ قطع للطريق ثمّ تجاوز بعض المحتجات/ين الشريط الشائك ودخلوا إلى باحة المصرف. تحوّلت هذه الليلة إلى ليلة المصارف” في الحمرا.
أطلقت القوى الأمنية وعناصر مكافحة الشغب العنان لقمعها وقنابلها المسيّلة. فأطلق المحتجات/ون غضبهم على البنوك في شارع الحمرا. ليلة من الغضب العارم، تمّ خلالها تكسير كاميرات المراقبة الخاصة بالبنوك، الواجهات والصرافات الآلية. توسّع الغضب وطال بعض مكنات “الباركميتر” في الشارع. حاول المحتجات/ون مواجهة عنف القوى الأمنية، فانتهت الليلة باعتقال نحو 58 شخصاً ونقل 20 إصابة إلى المستشفيات، عدا عن الإصابات بضيق التنفّس والاختناق. بعد انتهاء المواجهات، تحوّل المحتجات/ون إلى مخفر الرملة البيضا ومخفر الجميزة للمطالبة بالإفراج عن المعتقلات/ين. وتوجّهت مجموعات أخرى للاحتجاج في الرينغ وإضرام النار في مدخل جمعية المصارف في الجميزة. وفي الليلة نفسها، أطلق سراح البعض، لكن أغلبية المعتقلات/ين نقلت إلى ثكنة الحلو.”

أترك تعليق