مسيرة سيارات انطلقت من الرينغ إلى منازل السياسيين
في 10 كانون الأول 2019، اعتدى حرس مجلس النواب، على محتجات/ين في فردان أثناء مرورهم بمسيرة سيّارات انطلقت من الرينغ. تمّ الاعتداء عليهم من قبل عناصر أمنية وحرس المجلس، إضافةً إلى شبيحة بلباس مدنيّ. استخدموا العصي لتكسير السيارات، وقاموا بسحب محتجات/ين من سياراتهم والتعرّض لهم بالضرب، ما أدّى إلى سقوط العديد من الإصابات.
قبل الوصول إلى فردان، كان المحتجات/ون يقومون بجولة على منازل السياسيين لرمي النفايات أمامها: نجيب ميقاتي، محمد الصفدي، فؤاد السنيورة وغازي العريضي.
بعد الاعتداء، أقفلت الطرقات في صيدا اعتراضاً على عنف حرس المجلس.
أمّا في طرابلس، وبعد تهاوي سقف منزل في المينا ومقتل الأخوين راما وعبد الرحمن كاخية، خرج محتجات/ون للمطالبة باستقالة رئيس بلدية المينا عبد القادر علم الدين. تمّ الاحتجاج أمام مبنى البلدية واقتحامه قام خلاله الجيش اللبناني بالاعتداء على المحتجات/ين. إضافة إلى الاعتصام أمام منزل رئيس البلدية للمطالبة برحيله.
مسيرة سيارات انطلقت من الرينغ إلى منازل السياسيين
في 10 كانون الأول 2019، اعتدى حرس مجلس النواب، على محتجات/ين في فردان أثناء مرورهم بمسيرة سيّارات انطلقت من الرينغ. تمّ الاعتداء عليهم من قبل عناصر أمنية وحرس المجلس، إضافةً إلى شبيحة بلباس مدنيّ. استخدموا العصي لتكسير السيارات، وقاموا بسحب محتجات/ين من سياراتهم والتعرّض لهم بالضرب، ما أدّى إلى سقوط العديد من الإصابات.
قبل الوصول إلى فردان، كان المحتجات/ون يقومون بجولة على منازل السياسيين لرمي النفايات أمامها: نجيب ميقاتي، محمد الصفدي، فؤاد السنيورة وغازي العريضي.
بعد الاعتداء، أقفلت الطرقات في صيدا اعتراضاً على عنف حرس المجلس.
أمّا في طرابلس، وبعد تهاوي سقف منزل في المينا ومقتل الأخوين راما وعبد الرحمن كاخية، خرج محتجات/ون للمطالبة باستقالة رئيس بلدية المينا عبد القادر علم الدين. تمّ الاحتجاج أمام مبنى البلدية واقتحامه قام خلاله الجيش اللبناني بالاعتداء على المحتجات/ين. إضافة إلى الاعتصام أمام منزل رئيس البلدية للمطالبة برحيله.