على عادته، تكيّف الخطاب التحريضي ضد السوريين/ات في لبنان مع الأحداث، التي شهدها آذار 2025. من مجازر الساحل السوري والاشتباكات الحدودية بين لبنان وسوريا، إلى مشاكلنا الداخلية، وجدنا في السوريين/ات مادة مناسبة للعداوة والاتهام والتهديد والعقاب.

5/3/2025

– وصف النائب أسعد درغام (التيار الوطني الحر)، في مقابلة مع Spot Shot، وجود السوريين/ات في لبنان بـ«القنبلة الموقوتة أمنياً واجتماعياً».

– سأل النائب سليم عون (التيار الوطني الحر)، في مقابلة مع إذاعة صوت لبنان، عن «العلاقة بين الإصلاحات وعودة النازحين السوريين أو قضية اللاجئين الفلسطينيين؟ ولبنان بات على وشك فقدان كيانه وسط العواصف الإقليمية والدولية ولا أحد يسعى لمصلحة لبنان».

– قال النائب سليم الصايغ (حزب الكتائب) أنه ناقش خلال لقائه وزيرة الشؤون الاجتماعية حنين السيد «موضوع النزوح السوري إلى لبنان وهو ملف عابر للوزارات والقطاعات وقد غدا ملفاً سياسياً بامتياز له أبعاد كيانية للوطن ووجودية للمكونات».

– نشرت جريدة نداء الوطن تقريراً للصحافية لوسي بارسخيان بعنوان «ماذا لو غادرت العمالة السورية الشرعية لبنان؟».

9/3/2025

– نشر النائب شربل مارون (التيار الوطني الحر) بوستاً على حسابه في «إكس»، جاء فيه «لوزيرة العودة الطوعية: كل عيلة نازح سوري مؤلفة من 4 أشخاص بتستحصل من الأمم بحدود 600$ شهرياً غير الطبابة، التعليم والسلة الغذائية بينما لا يتجاوز راتب أعلى رتبة أمنية الـ550$ عدا عن تدني التقديمات الصحية والاجتماعية للبنانيين بشكل عام لدرجة الشحادة واللي خسروا مصالحهم بسبب النازحين».

– كتب الصحافي في جريدة الديار تقريراً بعنوان «إسرائيل تغير معالم الخط الازرق… وخطة لمواجهة الأحداث السورية»، تحدث فيه عن «مسألة النزوح وفلتان الحدود، وهو ملف بحثه الرئيسان اللبناني والسوري في القاهرة، حيث من مصلحة سورية كما لبنان حسم هذا الملف، خصوصاً في ظل موجة النزوح الجديدة التي بدأت بعيد الانقلاب الذي شهدته سورية، مع دخول عشرات آلاف السوريين من مؤيدي النظام إلى مناطق متفرقة من لبنان، بينهم عدد لا يستهان به من العسكريين السابقين، وهم يشكلون قنبلة موقوتة، هذا من جهة، ومن جهة ثانية، فلتان الحدود، لجهة استخدام المعابر غير الشرعية المستحدثة والمستخدمة في حركة الذهاب والإياب من وإلى سورية».

10/3/2025

– كتبت الصحافية صونيا رزق مقالاً في جريدة الديار بعنوان «نزوح سوري غير مسبوق الى الشمال… ومخاوف من دخول الخلايا النائمة على الخط».

– كتبت الصحافية في موقع لبنان 24 هتاف دهام تقريراً بعنوان «حكومة سلام غائبة عن أزمة النزوح الجديدة: إنها سياسة النعامة».

– كتبت الصحافية في موقع لبنان 24 إليانا ساسين تقريراً بعنوان «نزوح سوري كثيف ومخاوف…أمن عكار في دائرة القلق».

– كتبت الصحافية في وكالة الأخبار المركزية جوانا فرحات تقريراً بعنوان «نازحون علويون في عكار إلى أجل مسمى… إقامة موقتة أو استنهاض شارعي التبانة والجبل».

– قال المنسق العام للحملة الوطنية لإعادة النازحين مارون الخولي، في لقاء عبر تطبيق زوم مع مسؤولي الحملة في الولايات المتحدة الأميركية، إن «التجاهل المتعمد لملف النزوح السوري يهدد كيان لبنان».

– نشرت منصة المرفأ بوستاً عن «كيف ستؤثر الأحداث السورية على لبنان».

11/3/2025

– طالب حزب الكتائب، بعد اجتماع لمكتبه السياسي، «القوى الأمنية بالتشدد في ضبط الحدود ومراقبة المعابر الشرعية وغير الشرعية منها لاسيما بعد وصول آلاف العائلات السورية إلى لبنان بعد التطورات الأخيرة منعاً لعودة أزمة النازحين الى التفاقم مع ما تحمله من تداعيات على الوضع الداخلي».

– كتبت الصحافية في جريدة نداء الوطن رمال جوني تقريراً بعنوان «إشكال البيسارية: قنبلة النازحين السوريين الموقوتة».

– كتب الصحافي في جريدة الديار ميشال نصر تقريراً بعنوان «هل يتحول لبنان إلى ساحة صراع سوري – سوري؟».

– قال رئيس بلدية القاع بشير مطر، في بيان، إنه «مع تواصل الأحداث في سوريا وتدفق أعداد كبيرة من السوريين إلى لبنان، ولا سيما من الموالين للنظام السابق أو للسلطة الحالية، تتزايد التحديات الأمنية بشكل غير مسبوق».

– قال العميد المتقاعد جورج نادر، في حديث إلى «المركزية»، إنه «في بداية الحرب السورية هرب عدد كبير من السوريين ممن هم ضد النظام ومكثوا في لبنان، ولم يكن بالإمكان رفض استقبالهم لأنهم أيضاً عانوا من ظروف انسانية دفعتهم لترك بلادهم. الأمر نفسه يتكرر اليوم، التغيير معاكس، والنازحون هربوا من القتل، لكن لبنان غير قادر على تحمل عبء النزوح، لا اجتماعياً ولا أمنياً لأن الكثير منهم ينتمون إلى خلايا إرهابية، ولا لناحية بنيته التحتية».

– نشرت منصة «وقائع» بوستاً جاء فيه: «2 مليون نازح سوري موجودون في لبنان، لم يحركوا وزير الخارجية القواتي يوسف رجي في اجتماع دول الجوار السوري. فقد فاقت كلفة النزوح السوري على لبنان عشرات مليارات الدولارات، ولا يزال لبنان يعاني اقتصادياً واجتماعياً وأمنياً من عبء هذا الملف».

12/3/2025

– قال محافظ عكار عماد لبكي، في تصريح لجريدة الأنباء الكويتية، إن «مشهدية النزوح السوري الجديد إلى عكار مقلقة للغاية، سيما وأن السواد الأعظم منها من عائلات مؤيدة لنظام الأسد المنهار، يقابلها 200 ألف نازح في المخيمات من عائلات معادية له وداعمة للرئيس السوري الجديد أحمد الشرع. وهذا يعني ان عكار اليوم أمام قنبلة موقوتة استدعت مني التواصل بشكل مكثف مع قيادة الجيش وسائر الأجهزة الأمنية، لرصد أي تحرك مشبوه لدى النازحين من الطرفين، من شأنه افتعال مشكلة أمنية بينهما تدخل عكار في الجحيم».

– كتبت الصحافية في جريدة الديار دوللي بشعلاني تقريراً بعنوان «النزوح السوري الجديد دونه أعباء إضافية على لبنان… والمجتمع الدولي يتفرج!!».

– كتب الصحافي في موقع النشرة طوني خوري مقالاً بعنوان «النازحون السوريون… نقمة لبنان قبل الأسد وبعده».

– كتبت الصحافية في جريدة النهار منال شعيا تقريراً بعنوان «ماذا عن الألغام المزروعة ضد الأفراد في القاع؟ مطر لـ النهار”: المحافظة ستصبح سورية!».

13/3/2025

– عرض صاحب شركة ستاتيستكس ليبانون ربيع الهبر آخر إحصاءاته بشأن السوريين/ات في لبنان خلال مقابلة مع برنامج «نهاركم سعيد» على قناة LBC.

14/3/2025

– قال رئيس مجلس النواب نبيه بري، خلال لقائه وفداً من الهيئة الإدارية الجديدة لجمعية التخصص والتوجيه العلمي، إنه «لا يجوز أن يبقى هذا الملف على النحو القائم حاليًا. لقد آن الأوان للمجتمع الدولي، وبعد التحولات التي حصلت في سوريا، أن يقارب هذا الملف في أسرع وقت ممكن بما يحفظ للبنان استقراره ويعيد النازحين إلى وطنهم الأم سوريا».

– كتبت الصحافية في موقع «هنا لبنان» سمر يموت تقريراً بعنوان «أي تداعيات أمنية لنزوح العلويين إلى شمال لبنان؟».

15/3/2025

– كتب الصحافي في جريدة الديار جهاد نافع تقريراً بعنوان «هل يحقق اللقاء الموسع في طرابلس أهدافه في مواجهة تداعيات الأحداث الدامية في سورية؟».

– نشرت جريدة الجمهورية تقريراً بعنوان «ملف النزوح السوري إلى الواجهة مجدداً.. ورقم صادم».

– كتبت الصحافية في موقع الكلمة أونلاين بولا أسطيح تقريراً بعنوان «تخبط في إدارة ملف النازحين السوريين الجدد… الحدود مشرعة مجدداً!».

16/3/2025

– قال رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل، في مؤتمر حزبي، «اليوم الجيش السوري خرج ونظام الأسد سقط ونحن أمام احتلال من نوع ثاني هو النازحين، لأن عندما يكون هناك شعب ثاني أكثر من نصف شعبك موجود على أرضك، وليس لديه سبب للبقاء وانت لا تريده أن يبقى، ولا يخرج طوعاً، يكون اسمه احتلال».

17/3/2025

– قالت النائب غادة أيوب (القوات اللبنانية)، في مقابلة مع جريدة الأنباء الكويتية، إن «الحكومة اللبنانية لم تبد حتى الساعة أي جهد أو محاولة، لا في معالجة هذا الملف [اللجوء السوري] الضاغط اجتماعياً واقتصادياً وأمنياً، ولا حتى في ضبط الحدود وإقفال المعابر غير الشرعية لوقف تسلل السوريين إلى الأراضي اللبنانية وكبح عمليات التهريب من وإلى لبنان».

– نشر رئيس الجمهورية السابق ميشال عون بوستاً على حسابه في «إكس»، عرض فيه ثلاثة تحديات تواجه لبنان، من بينها «تزايد أعداد النازحين السوريين من دون وجود أي خطة أو أفق واضح لمعالجة قضيتهم».

– كتب الصحافي في المركزية يوسف فارس تقريراً بعنوان «النزوح السوري يهز التنوع اللبناني والأمل بعد التعيينات بضبط الفلتان».

19/3/2025

– كتب نائب رئيس التيار الوطني الحر ربيع عواد، على حسابه في فايسبوك، أن «لبنان بمجتمعه ونسيجه أمام أخطار عديدة، من النازحين السوريين إلى اللاجئين الفلسطينيين، وصولاً إلى الجنوب والعدو الذي يحتل 5 مناطق في جنوبه إضافةً إلى المناطق التي كان يحتلها سابقاً، ليأتي الخطر اليوم من سوريا متمثلاً بما يحصل في الهرمل».

21/3/2025

– كتبت الصحافية في جريدة النهار سابين عويس تقريراً بعنوان «النازحون قنبلة موقوتة متجددة بعد تقليص برنامج الأغذية مساعداته».

– كتب الصحافي في جريدة النهار عباس صباغ تقريراً بعنوان «لا رغبة سورية ولا حماسة لبنانية لإعادتهم: النازحون السوريون باقون في لبنان!!!».

23/3/2025

– كتب النائب جميل السيد بوستاً على حسابه في «إكس» بوستاً تحريضياً ضد السوريين/ات في لبنان.

– علق نائب رئيس التيار الوطني الحر ناجي حايك على بوست النائب جميل السيد، بالقول «يا منطردهم يا بيطردونا».

– كتب وزير الشؤون الاجتماعية السابق هيكتور حجار (التيار الوطني الحر)، بوستاً على حسابه في «إكس»، أن «الخطر المحدق بلبنان كبير… كبيرٌ جداً. حدودنا الجنوبية والشرقية ملتهبة، ناهيك عن مليوني نازح سوري وأحتلالٌ للأرض والجو … دولٌ تتفتت ومشاريع التهجير الجماعي قيد التنفيذ».

– نشر موقع ليبانون ديبايت تقريراً بعنوان «بين النازحين واللبنانيين.. فتنة نائمة؟».

25/3/2025

– قال وزير المهجرين كمال شحادة، في مقابلة مع قناة القاهرة الإخبارية، إن السوريين/ات في لبنان يشكلون «أزمة وجودية».

26/3/2025

– قالت الجامعة اللبنانية الثقافية في العالم، في بيان بعد اجتماع مع مسؤولين من إدارة الأمم المتحدة للشؤون السياسية وبناء السلام (DPPA)، إن «إقامتهم المطولة [السوريين/ات] أصبحت عبئاً لا يمكن للبنان وشعبه واقتصاده تحمله».

27/3/2025

– نشر موقع ليبانون ديبايت تقريراً بعنوان «رشاوى وفوضى… أفواج من النازحين السوريين إلى لبنان!».

– كتب الصحافي في جريدة الديار كمال ذبيان تقريراً بعنوان «ما يرسم ويخطط لوجود النازحين في لبنان له علاقة بالوضع الديموغرافي كما في التوظيف السياسي والأمني».

28/3/2025

– قال رئيس الجمهورية جوزيف عون، خلال زيارته الرسمية إلى فرنسا، إن ملف السوريين/ات «أصبح عبئاً على لبنان».

29/3/2025

– قال وزير المهجرين كمال شحادة، في مقابلة مع قناة المشهد، إن «وجود السوريين بأعداد كبيرة يشكل عبئاً اقتصادياً وخطراً وجودياً على لبنان».

30/3/2025

– كتب وزير الشؤون الاجتماعية السابق هيكتور حجار (التيار الوطني الحر) بوستاً، على حسابه في «إكس»، جاء فيه «في هذا العيد، وفي كل يوم، يستحق اللبنانيون العيش في وطنٍ محرر من الاحتلال الاسرائيلي ومن دون ملايين النازحين السوريين».

31/3/2025

– قال رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل، خلال مؤتمر صحافي مع وزير خارجية هنغاريا، «نثمن إدراك هنغاريا للضغط الكبير الذي يشكله النازحون، واستشعارها للخطر المحدق بلبنان نتيجة وجود أكثر من مليونين ونصف نازح ولاجئ، ما يهدد الواقع الديمغرافي اللبناني ويتخطّاه ليشكل خطراً على بقاء لبنان ككيان وهوية ورسالة».