«خطر رابض على مساحة الوطن على شكل مخيمات أو داخل الأحياء والمباني السكنية». نقتبس من الصحافية في «المركزية» نجوى أبي حيدر، لا لنقدم لكم/ن عينة مما رصدناه من تصريحات عنصرية خلال كانون الثاني 2024 فحسب، بل لنشير أيضاً إلى أن التحريض على السوريين/ات في لبنان دخل مرحلة البلاغة التعبيرية.

1/1/2024

كتب الصحافي جاد فياض في تقرير نشره موقع جريدة النهار، تحت عنوان «سلاح ومال في أوكار النزوح… إجراءات للجيش والبلديّات لا تمنع الانفجار!»، أن «توفر السلاح لدى النازحين بكميات كبيرة ونوعية لا شك أنه ليس عملاً فردياً، ولا يهدف إلى تأمين الحماية الشخصية، بل إن ثمة من يتحدث عن صلات مشبوهة مع النظام السوري الذي يضغط لتسهيل وصول هذه الأسلحة إلى مخيمات النزوح، وثمة عمل مخابراتي سوري نشط في المناطق بهدف تنظيم عمل هذه العصابات، ما يشي بالأخطر».

2/1/2024

كتبت الصحافية في جريدة الديار ابتسام شديد في تقرير بعنوان «ترحيل أزمة النزوح السوري من عام 2023 إلى 2024»، «ملف النازحين تصدر الأولويات عام 2023 وسط سجالات جادة بين لبنان الرسمي والشعبي والمجتمع الدولي، مع انكشاف أهداف سياسية دولية وراء دعم النازحين، مما يشكل خطراً وجودياً كبيراً على لبنان، مع استمرار النزف الحاصل وعدم ضبط حركة الوافدين من سوريا».

3/1/2024

أصدر المطارنة الموارنة، بعد اجتماعهم الشهري في بكركي، بياناً جاء فيه «اطلع الآباء بقلقٍ شديد على واقع النازحين السوريين إلى لبنان، وما كشفت عنه عمليات الدهم والاعتقال، العسكرية والأمنية، من أسلحةٍ وذخائر نوعية في يد النازحين، بما يشكل قنبلة موقوتة وتهديداً حقيقياً للأمن ولسلامة اللبنانيين. ويُطالبون المراجع الرسمية بالعمل الجاد والصارم من أجل ضبط هذا الواقع الحقير، وتدبر الرؤية والإجراءات السياسية والدبلوماسية الهادفة إلى إراحة لبنان من هذا العبء الذي يتجاوز أمانه، ويمسّ في الصميم ديمغرافيته وتوازناته واقتصاده ومعيشة أبنائه».

5/1/2024

كتبت الصحافية في جريدة الأخبار هيام القصيفي تقريراً بعنوان «تحذيرات أمنية من ملفي النازحين والتنظيمات الأصولية»، جاء فيه «حجبت حرب غزة والانشغال بتطوراتها الجنوبية الاهتمام عن ملفَّي النازحين السوريين وعودة خلايا أصولية إلى النشاط، مع تحذيرات من احتمالات استخدامهما لإشغال الساحة الداخلية. (…) إذا كان التعميم في توجيه الأنظار إلى تجمعات النازحين السوريين، يجد دوماً من ينتقده، إلا أن الحوادث المتنقّلة في الآونة الأخيرة، في أكثر من منطقة، ونوعية الأسلحة التي يتم التداول بوجودها، تعطي بعداً آخر لكيفية التعامل مع التجمّعات النازحة غير الشرعية».

نشر موقع «ليبانون ديبايت» تقريراً بعنوان «لبنان أمام قنبلة موقوتة… مخطط «خطير» يحضّر؟!»، ذكر فيه أنه «بعد بيان المطارنة الموارنة حول مخيمات النازحين والتسلّح داخلها، بات من المؤكد أن لبنان أمام قنبلة موقوتة لا يعلم أحد متى يمكنها أن تنفجر لا سيّما أن الأجواء الحربية التي يعيشها لبنان جراء الأحداث على جبهته الجنوبية والتي يمكن أن تسرع في التفجير».

6/1/2024

قال المنسق العام للحملة الوطنية لإعادة النازحين السوريين مارون الخولي، في بيان علق فيه على زيارة ممثل الاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية ​جوزيب بوريل لبنان، إن هذه الزيارة هي «استفزاز للشعب، الذي سيستقبل زعماؤه مسؤولاً أوروبياً ساهم بشكل مباشر في أزمة النازحين السوريين والتي شكلت للبنان أكبر كارثة مالية واجتماعية واقتصادية وأمنية واحتلالاً ديمغرافياً سيغير هوية لبنان وسيلغي كيانه وتركيبته الاجتماعية والثقافية».

نشر «لبنان 24» خبراً بعنوان «بالأرقام… خطر أمني يخرج إلى العلن»، جاء فيه: «يقول أحد النواب إن وقائع وأرقام ضخمة ومفاجئة ستظهر إلى العلن في الأيام القليلة القادمة بشأن خطر وجود النازحين السوريين في مختلف مناطق لبنان، خصوصاً على مستوى الانعكاس الأمني».

تحت عنوان «النزوح: الأجهزة تكافح.. وبارقة أمل دولية؟!»، كتبت الصحافية في وكالة الأنباء المركزية لارا يزبك «بدا أن التطورات المحلية والإقليمية المتسارعة والخطيرة، قذفت بملف النازحين السوريين إلى خلفية المشهد الداخلي في الأشهر الماضية. غير أن ذلك لا يعني أن التحدي الذي يمثّله والخطر الذي يشكّله على الديمغرافيا والأمن اللبنانيين، لم يعودا ماثلين، وفق ما تقول مصادر سياسية متابعة لـ«المركزية». فيوماً بعد يوم، يتبيّن أن النزوح «القديم» و«المستجد»، لا يزال قنبلة موقوتة».

8/1/2024

في مقابلة مع إذاعة صوت لبنان، قال النائب إلياس جرادة (مستقل)، رداً على سؤال بشأن امتلاك اللاجئين/ات السوريين/ات في لبنان لأسلحة، إن «السؤال مش إذا معن أسلحة، مش كتير مهمة، أعتقد الوضع الأمني بعدو مُسيطر عليه نوعاً ما، إنما الرؤية هي خلق كتلة بشرية، رح يصيرو 2 ونص مليون. كتلة ديمغرافية ما عم تتعلم، عم يظلموها ما عم ياخدوها على المدرسة، حاطينها بالعراء. رح نحكي ديمغرافياً ورح يقولوا عني فاشتسي هلأ، معليش. رح نحكي عن كتلة بشرية فتية مقابل مجتمع لبناني هي أفتى منو بكتير، يعني بدنا نوصل لمطرح معيّن هيدي الكتلة البشرية استخدامها للتخريب ولزعزعة الدولة والاستقرار هيّن جداً. عم نحكي عن كتلة بشرية ما عندها شي تخسرو وفتية، ما عم تروح ع المدارس بمجملها، ولو كانت مش مسلحة هلأ، تسليحها بعدين رح يكون كتير سهل».

11/1/2024

بعد جريمة قتل حارس تابع لبلدية بيروت في الجميزة، كتب النائب نقولا الصحناوي (التيار الوطني الحر)، على «إكس»، «جريمة الجميزة الليلة يجب أن تكون صحوة ضد التفلت الأمني وحتمية حل وضبط تواجد النازحين السوريين في منطقة بيروت وكل لبنان… على الحكومة تحمل المسؤولية، واتخاذ الإجراءات اللازمة، بالتعاون مع جميع الأجهزة الأمنية».

12/1/2024

في مؤتمر صحافي عقده نواب بيروت، في مقر البلدية، دعا النائب غسان حاصباني (القوات اللبنانية) القوى الأمنية إلى أن «تقوم بعمل متشدد أكثر لتطبيق القوانين بخاصة بالمناطق يلي فيها اكتظاظ واحتكاكات وفيها مقيمين وزوار بطريقة غير شرعية وغير قانونية، وكنا قد حذرنا من تداعياتها. هيدا الموضوع أصبح خط أحمر عندما اتضح انو المقيمين والمارين والزوار عم يقوموا بأعمال غير قانونية. وأيضاً هم أشخاص مسلحين وقادرين يستعملوا سلاح بشوارع الرميل والصيفي والمدور والأشرفية أو بأي مكان آخر من بيروت. وهيدا الشي منو مقبول اطلاقاً وقد يؤدي إلى تداعيات سيئة جداً في المستقبل إذا صار في ردات فعل من الأهالي».

قال النائب جهاد بقرادوني، في تصريح لموقع جريدة النهار، «عدة مرات صرنا داقين ناقوس الخطر انو في مشكلة بموضوع السوريين يلي ما عندن وراق شرعية. وهيدا يلي صار مبارح مش مقبول بأي معيار (…). يلي فاكر انو بيقدر يفوت على مناطق آمنة وسكنية ويعمل يلي بدو هو غلطان كتير، إذا هني زعران نحن عنا قبضايات».

13/1/2024

نشرت جريدة نداء الوطن تقريراً بعنوان «إبنة الشهيد في حرس بلدية بيروت حسن العاصمي: هكذا قتلوا والدي»، كتبته الصحافية نوال نصر وكان عنوانه الفرعي «سوريٌ آخر اقترف جرماً».

قال رئيس تجمع موارنة من أجل لبنان بول كنعان إن «حادثة الجميزة الأخيرة تضاف إلى سلسلة حوادث وجرائم يتبيّن ضلوع نازحين سوريين فيها، بينما الأرقام الرسمية تشير إلى أن النسبة الأكبر من السجناء والموقوفين هي للسوريين. هذه الأرقام تشكل جرس إنذار يعيد التذكير بما سبق وقلناه وحذرنا منه منذ سنوات لجهة ضرورة المعالجة الجدية لملف النزوح السوري والذي بات قنبلة موقوتة بشهادة الجميع».

كتب الصحافي في جريدة النهار سركيس نعوم مقاله الأول «العودتان السورية والفلسطينية إلى لبنان خطرٌ عليه!»، من أصل مقالين، يحلل فيهما أيهما أخطر على لبنان، اللجوء الفلسطيني أم السوري.

14/1/2024

في تعليقه على جريمة قتل حارس في بلدية بيروت، قال المنسق العام للحملة الوطنية لإعادة النازحين السوريين مارون الخولي إن “أمن اللبنانيين مهدد في ظل التراخي الحكومي في اتخاذ قرارات وإجراءات لوقف سقوط لبنان تحت الاحتلال الديمغرافي السوري وعصاباته».

كتب الصحافي عزت أبو علي تقريراً في موقع «لبنانون أون» بعنوان «النزوح السوري: أزمة لا تحتمل التأجيل آخر ضحاياها الرقيب أول في فوج حرس بيروت الشهيد حسن العاصمي…الحلول بعيدة المنال واحذروا التوطين؟!»، جاء فيه: «المصدر دقَّ جرس الإنذار لضرورة المعالجة الجدية لملف النزوح السوري والذي بات قنبلة موقوتة، ورأى أن الحلَّ يتمثَّل بضرورة الشروع بإعادتهم إلى بلادهم من دون أي تأخير. في حال استمرار ذلك لن يكون العاصمي الضحية الوحيدة بسبب النزوح، واستشهاده يُضاف إلى ضحايا النزوح من اللبنانيين على جميع المستويات الاقتصادية والاجتماعية والديمغرافية والصحية والأمنية، فهل كُتِبَ على لبنان أن يكون ضحية للأزمات المتتالية؟ وهل مخططات إبقاء النازحين السوريين بشتى السُبل فيه يهدف إلى جعله مشروع وطن بديل لهم؟ ويبقى القرار الأول والأخير للبنانيين حكومة وشعباً لإنقاذ لبنان وصيغته الفريدة قبل أن يتلاشى الوطن ويتحلَّل تحت وطأة النازحين».

15/1/2024

قال وزير الداخلية بسام مولوي، بعد اجتماع أمني في الشمال، إن «الوجود السوري في لبنان يهدد الأمن الاجتماعي والاقتصادي للمواطن اللبناني وسلامته».

كتب الصحافي في جريدة النهار سركيس نعوم مقاله الثاني «خطر فلسطينيي لبنان عليه أقل من النازحين السوريين؟»، من أصل مقالين، يحلل فيهما أيهما أخطر على لبنان، اللجوء الفلسطيني أم السوري.

17/1/2024

في تقرير بعنوان «النزوح خطر يتفاقم والحكومة متخاذلة عن تبني خطة عملية»، نشرته وكالة الأنباء المركزية، كتبت الصحافية نجوى أبي حيدر «ثمة خطر جاسم على صدور اللبنانيين يكاد يفوق أهمية تقدم السيناريو العسكري، نظراً لطابعه الوجودي. خطر رابض على مساحة الوطن على شكل مخيمات أو داخل الأحياء والمباني السكنية، يكاد تداركه أو منع تمدده ينعدم إن استمر الغياب الرسمي وبقي المسؤولون يدورون في فلك التمنع عن اتخاذ إجراءات عملانية تلاقي حجم كارثة مقبلة على لبنان حتماً من بوابة النزوح السوري».

عرضت MTV خلال نشرتها المسائية تقريراً بعنوان «النازحون السوريون في الطريق الجديدة… الحمل كبير!»، اعتبرت في تقديمه أن «خطر النزوح السوري يتفاقم يوماً بعد يوم على كل الصعد والمستويات».

18/1/2024

قال المنسق العام للحملة الوطنية لإعادة النازحين السوريين مارون الخولي، في تصريح لموقع «ليبانون ديبايت»، إن «عدم الإفصاح عن البيانات، ولّد كارثة النزوح السوري في لبنان، وإنعكس بشكل مباشر على المستوى الاقتصادي، المالي، البيئي، وعلى مستوى إنهيار العملة الوطنية، إضافة إلى إنهيار على المستوى الأمني، وبالتالي أوّل حلقة من المؤامرة كانت هي مسألة إخفاء بيانات النازحين السوريين».

قالت الرابطة المارونية، في بيان صدر بعد اجتماعها الدوري، إن «عدم معالجة هذا الملف [اللجوء السوري] في أسرع وقت، سيتسبب بخطر كبير وداهم على لبنان وصيغته الميثاقية وتوازنه الديمغرافي».

في مقال بعنوان «ميقاتي في عين الإنتقادات… وزيارة أمنية قبرصية ترسّخ المخاوف من توطين النازحين السوريين!»، كتب موقع «تيار.أورغ»، «على خط مواز، وفيما تتواصل قرقعة الحرب، يبقى موضوع توطين النازحين السوريين في لبنان الخطر الوجودي الأكبر على الكيان اللبناني».

19/1/2024

قال وزير المهجرين عصام شرف الدين، في مقابلة مع «إرم نيوز»، إن «تداعيات [اللجوء السوري] كتير كتير كتير كبيرة، إذا بدنا نحكي عنها بدها مجلدات، بكفي التداعيات الاقتصادية والتداعيات الديمغرافية وخطورتها بالمستقبل والتداعيات الأمنية، والتداعيات البيئية، كلها هيدي بتحكي عنها مجلدات».

22/1/2024

قال المنسق العام للحملة الوطنية لإعادة النازحين السوريين مارون الخولي، بعد لقائه محافظ بيروت مروان عبود، إن «هذه الجريمة البشعة [قتل عنصر من حرس بلدية بيروت] تشكل إهانة لأمن بيروت ولبنان، وتسلط الضوء على المخاطر التي يشكلها الانتشار غير المنضبط للنازحين السوريين. إنها جرس إنذار للسلاح المنتشر لدى النازحين السوريين في المخيمات وخارجها ووظيفة هذا السلاح في إحكام السيطرة على المخيمات وخارجها وعلى تنفيذ أجندات إرهابية من شأنها ضرب الاستقرار الأمني».

23/1/2024

خصصت قناة MTV برنامجها «بيروت اليوم» للتحريض على السوريين/ات في لبنان. وقد استضافت الحلقة محافظ البقاع كمال أبو جوده ورئيس تحرير مجلة الأمن العام العميد منير عقيقي.

24/1/2024

خلال جلسة مناقشة موازنة العام 2024 في مجلس النواب، قال النائب جورج عدوان (القوات اللبنانية) إن «موضوع تاني بشكل خطورة كبيرة هو الوجود السوري، يلي بلغ مليونين، يعني تقريباً 33% من المقيمين. لليوم، ما عملت الحكومة ولا خطوة جدية باتجاه معالجة هذا الموضوع، يلي بشكل خطر اقتصادي ونقدي ومالي وكياني وأمني على البلد».

وقال النائب جبران باسيل (رئيس التيار الوطني الحر) إنه «مع وجود عوامل مفجرة للوضع بلبنان، منها مليونين ونص لاجئ ونازح وأزمة اقتصادية عميقة مترافقة مع نهب ودائع كل اللبنانيين، وحرب مع حدودنا الجنوبية مع أشرس عدو، إسرائيل. وحروب متنقلة بعدها بالمنطقة، الله يستر لوين تاخدنا. كمان هيكلية الدولة يلي عم تنهار إدارياً ومالياً وصحياً وتربوياً واجتماعياً، ويلي بدكن ياه».

من جهتها، قالت النائبة غادة أيوب (القوات اللبنانية) إن «الاستسلام مرفوض واليأس ممنوع وخصوصاً في هذه المرحلة من تاريخ لبنان وفي ظل كل الأزمات والحروب الدائرة حولنا والمفروضة علينا والتي يتعرض لها أهلنا في الجنوب كل يوم. من دون أن ننسى أزمة التواجد السوري غير الشرعي التي لا نعرف متى تنفجر في وجهنا».

وقال النائب نعمة أفرام «في قنبلة موقوتة تانية، هي الوجود السوري في لبنان، يلي كل يوم عم نتأخر تنلاقيلوا حل عم بزيد هالمرض يلي بدو يقتل لبنان، مع كل محبتي لكل شخص موجوع من سوريا بلبنان. عم يزيد 50 و60 و80 ألف ولد سوري بلبنان. كل نهار منتأخر هالمشكلة ما بتعود بتنحل. (…) نحن اليوم عنا وجود سوري 3 مليون شخص، عم يستهلكوا في لبنان وما عم يدفعوا ضرائب. اليوم، الطريقة الوحيدة يلي بقدر استفيد فيها من استهلاكن، هي الـTVA، إذا بحط 5% TVA، منجيب منن هودي 600 لـ700 مليون دولار (…). منصير ناخد من المقيمين ونعطي لصاحب الجنسية اللبنانية». 

25/1/2024

خلال حوار معه، ضمن برنامج «جدل» على قناة LBC، قال رئيس جمعية تجار بيروت ونائب رئيس مجلس إدارة سيدروس بنك نقولا شماس «بتجر دم هيدي القضية. أنا بدي قلك ظاهرة صغيرة. لما كنا عاملين اجتماع بالهيئات الاقتصادية، أحد المشاركين مدير عام بالدولة. عم بقول سنة 2014 عملوا استفتاء عن ولاد النازحين [السوريين]. قالولن انتو شو بتحلمو يجيكن هدية، هدية وحدة بمناسبة عيد، قلو سكينة، سكينة. هيدي خبرنا ياها بالهيئات الاقتصادية. فإذن الأمور منها بهالسهولة. العين ما بتقاوم المخرز».

26/1/2024

قال المفتي أحمد قبلان، خلال خطبة الجمعة، إن «الانتهاء من أزمة النزوح ضرورة ماسة بحجم بقاء لبنان، والبداية من حماية الأسواق وتأمين اليد اللبنانية العاملة، ومنع النزوح من تشكيل أي قوة نفوذ واستثمار مهما كان نوعه ووصفه».

30/1/2024

نشرت جريدة نداء الوطن تقريراً للصحافين كارين عبد النور بعنوان «التطنيش الرسمي حيال النزوح يواجه مناطقياً… وإلكترونياً»، يتضمن تصريحات للنائبين رازي الحاج وغسان حاصباني (القوات اللبنانية) ورئيس بلدية بيت مري روي أبو شديد.

نشرت جريدة الجمهورية رسماً كاريكاتيريا عنصرياً عن اللاجئين/ات السوريين/ات لأنطوان غانم.